غالبًا ما يكون التّجار الطموحون على معرفة مألوفة بمفهوم الشراء لبدء أي عملية تداول. بشكل عام، ومنذ أن كنّا أطفالاً صغار، تعلّمنا الفرضيّة الأساسية "للشراء عند سعر أدنى" و"البيع عند سعر أعلى".
في الأسواق المالية، عادة ما تلعب اللّغة الاصطلاحية دورًا رئيسيًا. تساعد هذه اللّغة على إظهار نوع من الاعتياد والمعرفة بموضوع معيّن، وأكثر ما يتجلّى هذا الأمر عندما نتحدّث عن "مراكز" تداول معيّنة.
غالبًا ما يكون التّجار الطموحون على معرفة مألوفة بمفهوم الشراء لبدء أي عملية تداول. بشكل عام، ومنذ أن كنّا أطفالاً صغار، تعلّمنا الفرضيّة الأساسية "للشراء عند سعر أدنى" و"البيع عند سعر أعلى". في الأسواق المالية، عادة ما تلعب اللّغة الاصطلاحية دورًا رئيسيًا. تساعد هذه اللّغة على إظهار نوع من الاعتياد والمعرفة بموضوع معيّن، وأكثر ما يتجلّى هذا الأمر عندما نتحدّث عن "مراكز" تداول معيّنة.عندما يكون التاجر في صدد الشراء مع تصميمه على إقفال المركز عند سعر أعلى في وقت لاحق، يقال إنّ التّاجر في صدد دخول "مركز الشراء". يظهر الرسم البياني أدناه ديناميكية مركز الشراء:
عمليات الشراء والبيع
وفي حين تبدو هذه الفرضيّة سهلة بما فيه الكفاية، من المحتمل أن يبدو ما يلي غير تقليدي أكثر بالنسبة الى التّجار الجدد.
من الممكن أن يكون مفهوم بيع أي شيء غير مملوك من الأساس مفهومًا مربكًا نوعًا ما؛ ولكن وفق طريقتهم العملية الدائمة التطوّر، استطاع التّجار إتقان هذا الأمر.
عندما يكون التاجر في صدد "دخول مركز البيع"، فيكون في خضمّ البيع من أجل إعادة الشراء (لتغطية التجارة) وفق سعر أقلّ. إنّ الفرق بين سعر البيع الأساسي والسعر الذي تمّت من خلاله تغطية المركز يمثل أرباح التّجار لكي يحافظوا على رسوم وعمولات أو نفقات بيع أقلّ. يظهر الرسم البياني أدناه مركز "البيع"
عمليات الشراء والبيع
من الضروري الإشارة الى الفرق المثير للاهتمام الكامن بين العملات وغيرها من الأسواق. بما انّ العملات مسعّرة بواسطة طرفين (يعود كلّ سعر الى عملتين مختلفتين تتواجدان في مواقع معاكسة)، كلّ تجارة تجعل التاجر يتعرّض للشراء والبيع في عملات مختلفة.
على سبيل المثال، إذا كان التاجر يبيع زوج اليورو/دولار أسترالي، يكون في صدد بيع اليورووشراء الدولار الأسترالي. مع ذلك، في حال كان يشتري الزوج، فإنّه حينئذ يشتري اليورو ويبيع الدولار الأسترالي
عندما يكون التاجر في صدد الشراء مع تصميمه على إقفال المركز عند سعر أعلى في وقت لاحق، يقال إنّ التّاجر في صدد دخول "مركز الشراء". يظهر الرسم البياني أدناه ديناميكية مركز الشراء:
وفي حين تبدو هذه الفرضيّة سهلة بما فيه الكفاية، من المحتمل أن يبدو ما يلي غير تقليدي أكثر بالنسبة الى التّجار الجدد.
من الممكن أن يكون مفهوم بيع أي شيء غير مملوك من الأساس مفهومًا مربكًا نوعًا ما؛ ولكن وفق طريقتهم العملية الدائمة التطوّر، استطاع التّجار إتقان هذا الأمر.
عندما يكون التاجر في صدد "دخول مركز البيع"، فيكون في خضمّ البيع من أجل إعادة الشراء (لتغطية التجارة) وفق سعر أقلّ. إنّ الفرق بين سعر البيع الأساسي والسعر الذي تمّت من خلاله تغطية المركز يمثل أرباح التّجار لكي يحافظوا على رسوم وعمولات أو نفقات بيع أقلّ. يظهر الرسم البياني أدناه مركز "البيع"
من الضروري الإشارة الى الفرق المثير للاهتمام الكامن بين العملات وغيرها من الأسواق. بما انّ العملات مسعّرة بواسطة طرفين (يعود كلّ سعر الى عملتين مختلفتين تتواجدان في مواقع معاكسة)، كلّ تجارة تجعل التاجر يتعرّض للشراء والبيع في عملات مختلفة.
على سبيل المثال، إذا كان التاجر يبيع زوج اليورو/دولار أسترالي، يكون في صدد بيع اليورووشراء الدولار الأسترالي. مع ذلك، في حال كان يشتري الزوج، فإنّه حينئذ يشتري اليورو ويبيع الدولار الأسترالي
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع |
|