من أكثر الأسئلة شيوعًا التي يطرحها التّجار الجدد هي :" أيّهما الأفضل: التحليل الفنّي أو الأساسي؟". وفي حين يمكن تطبيق التحليل الفنّي على أي رسم بياني، قد يكون التحليل الأساسي أو دراسة المكوّنات الحالية للإقتصاد الذي يمثّل العملة أمرًا ذاتيًا أكثر بقليل. كيفية دمج التحليل الفنّي والأساسي
من أكثر الأسئلة شيوعًا التي يطرحها التّجار الجدد هي :" أيّهما الأفضل: التحليل الفنّي أو الأساسي؟"
وفي حين يمكن تطبيق التحليل الفنّي على أي رسم بياني، قد يكون التحليل الأساسي أو دراسة المكوّنات الحالية للإقتصاد الذي يمثّل العملة أمرًا ذاتيًا أكثر بقليل.
لو كنّا في عالم مثالي، لكنّا حصلنا على جواب مباشر ودقيق على سؤال التاجر الجديد. للأسف، تحول الحقيقة دون ذلك. يظهر الجدول الوارد أدناه بعض الإختلافات بين هذين النوعين من التحليل:
نادرون هم تجّار الفوركس الذي يعبرون بنجاح أقطاب الأسواق مع استخدام نوع واحد فقط من هذين التحليلين. لدى معظم التّجار بعض العناصرفي جعبتهم التي يشعرون بالراحة تجاهها. في هذا المقال، سنظهر لك كيفية دمج التحليلين.
الفنّيات تساعدك على رؤية ما حدث
يلعب التحليل الفنّي دورًا كبيرًا للغاية في أسواق الفوركس حتّى أكثر من دور الأسهم أو العقود الآجلة التي تمّ استنباط هذا التحليل منها.
ينصّ التحليل الفنّي على تحليل رسم بياني- وابتكار مقاربة لتداوله. ثمّة العديد من الطرق للقيام بذلك، ويفضّل العديد من التّجار إدراج المؤشرات وتحرّكات الأسعار وغيرها من النظم التحليلية بغية تصميم طرق لدخول التجارات استنادًا الى تحرّكات الأسعار التي حصلت في الماضي. يظهر الرسم أدناه بعض من الأمور التي يأخذها التّجار بعين الإعتبار على صعيد التحليل الفنّي:
في الرسم البياني أعلاه، ثمّة أربعة سلوكيات من الدعم والمقاومة التي تمّ تحديدها، بالتزامن مع تحديد الإتّجاه والمؤشرات التي تدعم مقاربة إدارة المخاطر. بالإمكان استخدام هذه العناصر جميعها في التحليل الفنّي عند تصميم خطّة تداول.
نتحدّثبالتفصيل عن هذه المكوّنات الفنّية في الأجزاء الخمسة من إصدار "كيفية إنشاء سلسلة من الإستراتيجيات". في كلّ مقال من مقالات العناصر الخمسة من السلسلة، نغوص بشكل أعمق بذلك الموضوع. يهدف ذلك الى مساعدة التّجار على إنشاء مقاربة تستند الى ما حدث في الماضي مع الأسعار التي تداولت من خلالها الأصول في وقت سابق.
بإمكان هذا التحليل توفير كمّ كبير من المعلومات كالقدرة على قراءة الإتّجاه الظاهر على الرسم البياني أو أي اتّجاهات متوافرة. مع ذلك، لن يعطينا دلائل حول أمر واحد نرغب معظمنا بمعرفته- وهو مصير التحرّكات المستقبلية. لذلك، نحتاج الى إدخال التحليل الأساسي الى المعادلة.
الأساسيات تساعدك على تحديد تحرّكات الأسعار المستقبلية
مع تدفق الأنباء والبيانات الاقتصادية الى السوق، سيعمد التّجار تباعًا الى المزايدة على ارتفاع الأسعار أو انخفاضها استنادًا الى تلك المعلومات الجديدة. غالبًا ما تلعب الإصدارات الجديدة دور المحفز في السوق، الأمر الذي يظهر تحرّكات الأسعار المستقبلية. يدفع ذلك العديد الى الإستخلاص أنّ:
من الممكن أن تولّد الإصدارات الجديدة موجة من التذبذبات في السوق، وإنّ التداول استنادًا الى الأساسيات لا يعني أنّك تحتاج الى تداول الأنباء.
في الواقع، بإمكان التجار استخدام ما قاموا بالتوصّل إليه عبر التحليل الفنّي من أجل ابتكار خطّة تتعلّق بالأنباء الاقتصادية. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفسير:
ما يجب معرفته في بادىء الأمر على صعيد التحليل الأساسي هو أنّ التحرّكات الكبرى قد تنجم عن كلّ واحد من تلك الإصدارات. علاوة على ذلك، يحتاج التّجار الى أنّ يعلموا بأنّ هنالك فرصًا حقيقية للغاية لأن يكونوا على خطأ ويخرجوا من الموقع. لذلك، بالنسبة الى الإستراتيجيات جميعها- ننصح بالتداول مع استخدام أوامر وقف الخسائر من أجل الحدّ من الخسائر المحتملة التي قد تنتج عن التجارة الخاسرة وعدم إلحاق الضرر بالمسيرة المهنّية لتاجر الفوركس.
دمج الفنّيات مع الأساسيات
غالبًا ما يستفيد التّجار من تحديد في بادىء الأمر وضع السوق التي يتطلّعون للتداول فيها.
بالنسبة الى التّجار الذين يرغبون بتداول الإتّجاهات، يريدون رؤية "منحى سائد" في السوق. من الممكن القيام بذلك من خلال تحرّكات الأسعار وفق طريقة مختصرة للغاية: بالنسبة الى الإتّجاهات الصعودية، قد يكون ذلك على شكل سلسلة من القمم الأعلى والقيع الأعلى. على صعيد الإتّجاهات الهبوطية، سلسلة من القيع الأدنى والقمم الأدنى. يوفر الرسم البياني أدناه المزيد من التفاصيل:
عندما يلاحظ التّجار هذه الأنواع من الإتّجاهات، يكونون في صدد رؤية منحى في الإتّجاه السائد في تلك السوق. خلال اتّجاه هبوطي، يكون هذا المنحى انخفاضي- وخلال الإتّجاه الصعودي، يكون المنحى أعلى. وفي ظلّ هذه الأوضاع، لا يكفي فقط الشراء أو البيع والأمل بأن تكون في الإتّجاه الصحيح من التجارة.
ينبغي على التّجار التطلّع الى شراء الإتّجاهات الصعودية بسعر أقلّ مع تواجد السعر عند الدعم؛ أو التطلّع الى بيع الإتّجاهات الهبوطية عند سعر أعلى عند تواجد السعر على مقربة من المقاومة. بإمكان التّجار استخدام أي آلية من أجل تحديد مستويات الدعم والمقاومة التي تساعدهم في هذه العملية. ولكن من الضروري أن يدرك التّجار أنّ الإتّجاهات قد تشهد انعكاسات في أي وقت كان (تمامًا كما يظهر الرسم أعلاه تحوّل اتّجاه هبوطي قويّ الى اتّجاه صعودي). على هذا النحو، من الضروري استعمال إدارة المخاطر حتّى وإن كان هنالك اتّجاه واضح سائد في السوق.
من أجل إدخال الأساسيات في هذه المقاربة، بإمكان التاجر التطلّع الى الجدول الاقتصادي كفرصة سانحة "للشراء بسعر أقلّ والبيع بسعر أعلى". يسعى التاجر للإستفادة من أي ردود فعل مبالغ فيها أزاء أي إصدار تمكّنه من الدخول في سوق ذات منحى بعيد الأجل أكثر. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفاصيل:
واقتباسًا عن جيمي سايتيلي، ينبغي على التّجار التطلّع "لإبداء ردود فعل على ردّة الفعل" التي تبرز عند صدور أي أنباء اقتصادية جديدة. والتّجار الذين يعتمدون الموقف المذكور أزاء الإتّجاهات عند إصدار البيانات الأساسية يفعلون ذلك تمامًا.
النطاقات والإختراقات
بالنسبة الى التّجار الذين يتطلّعون الى تداول النطاقات والإختراقات، سيكون دمج الأساسيات والفنّيات مختلفًا نوعًا ما بما أنّ ما من اتّجاه واضح يسود قبيل صدور الأنباء والبيانات.
مع ذلك، الدافع هو نفسه تقريبًا: يتوقّع التّجار بروز موجة من التذبذبات عقب صدور التقارير الاقتصادية، ويسعون للإستفادة من ذلك.
وفي حين ينبغي على التجار الذين يتداولون النطاق توخّي الحذر عند أي إصدارات جديدة (بما أنّ التذبذبات الإضافية من شأنها تغيير مستويات الدعم و/أو المقاومة التي يستخدمونها من أجل تحديد نقاط وقف الخسائر)، لا يزال بإمكانهم التطلّع الى الإستفادة من ردود الفعل المفرطة أزاء الأنباء الاقتصادية. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفاصيل:
يرغب التّجار في هذه الأوضاع بالتريّث الى حين صدور الأنباء أو البيانات التي تدفع السعر لإختبار الدعم و/أو المقاومة- وعندما يتمّ اختبار أي من هذين المستويين- بإمكانهم عندها السعي الى الشراء أو البيع.
مرّة جديدة، قد يتطلّع التاجر "لإبداء ردود فعل على ردّة الفعل" أزاء الإصدارات- مع استخدام منهجية الشراء عند الدعم والبيع عند المقاومة.
بالنسبة الى التجار الذي يسعون لتداول الإختراقات، بإمكانهم- مرّة أخرى- استعمال ردود الفعل أزاء الأنباء في محور استراتيجية التداول الخاصّة بهم.
يمكن للتجار تداول الإختراقات مع أي من آليات الدعم والمقاومة المذكورة أعلاه، مع تقدير توليد الأنباء المرتقبة التذبذبات التي يريدونها من أجل دخول الموقع أو جعل التجارة أقرب الى هدف الربح المحدّد من قبل
لو كنّا في عالم مثالي، لكنّا حصلنا على جواب مباشر ودقيق على سؤال التاجر الجديد. للأسف، تحول الحقيقة دون ذلك. يظهر الجدول الوارد أدناه بعض الإختلافات بين هذين النوعين من التحليل:
نادرون هم تجّار الفوركس الذي يعبرون بنجاح أقطاب الأسواق مع استخدام نوع واحد فقط من هذين التحليلين. لدى معظم التّجار بعض العناصرفي جعبتهم التي يشعرون بالراحة تجاهها. في هذا المقال، سنظهر لك كيفية دمج التحليلين.
الفنّيات تساعدك على رؤية ما حدث
يلعب التحليل الفنّي دورًا كبيرًا للغاية في أسواق الفوركس حتّى أكثر من دور الأسهم أو العقود الآجلة التي تمّ استنباط هذا التحليل منها.
ينصّ التحليل الفنّي على تحليل رسم بياني- وابتكار مقاربة لتداوله. ثمّة العديد من الطرق للقيام بذلك، ويفضّل العديد من التّجار إدراج المؤشرات وتحرّكات الأسعار وغيرها من النظم التحليلية بغية تصميم طرق لدخول التجارات استنادًا الى تحرّكات الأسعار التي حصلت في الماضي. يظهر الرسم أدناه بعض من الأمور التي يأخذها التّجار بعين الإعتبار على صعيد التحليل الفنّي:
في الرسم البياني أعلاه، ثمّة أربعة سلوكيات من الدعم والمقاومة التي تمّ تحديدها، بالتزامن مع تحديد الإتّجاه والمؤشرات التي تدعم مقاربة إدارة المخاطر. بالإمكان استخدام هذه العناصر جميعها في التحليل الفنّي عند تصميم خطّة تداول.
نتحدّث بالتفصيل عن هذه المكوّنات الفنّية في الأجزاء الخمسة من إصدار "كيفية إنشاء سلسلة من الإستراتيجيات". في كلّ مقال من مقالات العناصر الخمسة من السلسلة، نغوص بشكل أعمق بذلك الموضوع. يهدف ذلك الى مساعدة التّجار على إنشاء مقاربة تستند الى ما حدث في الماضي مع الأسعار التي تداولت من خلالها الأصول في وقت سابق.
بإمكان هذا التحليل توفير كمّ كبير من المعلومات كالقدرة على قراءة الإتّجاه الظاهر على الرسم البياني أو أي اتّجاهات متوافرة. مع ذلك، لن يعطينا دلائل حول أمر واحد نرغب معظمنا بمعرفته- وهو مصير التحرّكات المستقبلية. لذلك، نحتاج الى إدخال التحليل الأساسي الى المعادلة.
الأساسيات تساعدك على تحديد تحرّكات الأسعار المستقبلية
مع تدفق الأنباء والبيانات الاقتصادية الى السوق، سيعمد التّجار تباعًا الى المزايدة على ارتفاع الأسعار أو انخفاضها استنادًا الى تلك المعلومات الجديدة. غالبًا ما تلعب الإصدارات الجديدة دور المحفز في السوق، الأمر الذي يظهر تحرّكات الأسعار المستقبلية. يدفع ذلك العديد الى الإستخلاص أنّ:
من الممكن أن تولّد الإصدارات الجديدة موجة من التذبذبات في السوق، وإنّ التداول استنادًا الى الأساسيات لا يعني أنّك تحتاج الى تداول الأنباء.
في الواقع، بإمكان التجار استخدام ما قاموا بالتوصّل إليه عبر التحليل الفنّي من أجل ابتكار خطّة تتعلّق بالأنباء الاقتصادية. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفسير:
ما يجب معرفته في بادىء الأمر على صعيد التحليل الأساسي هو أنّ التحرّكات الكبرى قد تنجم عن كلّ واحد من تلك الإصدارات. علاوة على ذلك، يحتاج التّجار الى أنّ يعلموا بأنّ هنالك فرصًا حقيقية للغاية لأن يكونوا على خطأ ويخرجوا من الموقع. لذلك، بالنسبة الى الإستراتيجيات جميعها- ننصح بالتداول مع استخدام أوامر وقف الخسائر من أجل الحدّ من الخسائر المحتملة التي قد تنتج عن التجارة الخاسرة وعدم إلحاق الضرر بالمسيرة المهنّية لتاجر الفوركس.
دمج الفنّيات مع الأساسيات
غالبًا ما يستفيد التّجار من تحديد في بادىء الأمر وضع السوق التي يتطلّعون للتداول فيها.
بالنسبة الى التّجار الذين يرغبون بتداول الإتّجاهات، يريدون رؤية "منحى سائد" في السوق. من الممكن القيام بذلك من خلال تحرّكات الأسعار وفق طريقة مختصرة للغاية: بالنسبة الى الإتّجاهات الصعودية، قد يكون ذلك على شكل سلسلة من القمم الأعلى والقيع الأعلى. على صعيد الإتّجاهات الهبوطية، سلسلة من القيع الأدنى والقمم الأدنى. يوفر الرسم البياني أدناه المزيد من التفاصيل:
عندما يلاحظ التّجار هذه الأنواع من الإتّجاهات، يكونون في صدد رؤية منحى في الإتّجاه السائد في تلك السوق. خلال اتّجاه هبوطي، يكون هذا المنحى انخفاضي- وخلال الإتّجاه الصعودي، يكون المنحى أعلى. وفي ظلّ هذه الأوضاع، لا يكفي فقط الشراء أو البيع والأمل بأن تكون في الإتّجاه الصحيح من التجارة.
ينبغي على التّجار التطلّع الى شراء الإتّجاهات الصعودية بسعر أقلّ مع تواجد السعر عند الدعم؛ أو التطلّع الى بيع الإتّجاهات الهبوطية عند سعر أعلى عند تواجد السعر على مقربة من المقاومة. بإمكان التّجار استخدام أي آلية من أجل تحديد مستويات الدعم والمقاومة التي تساعدهم في هذه العملية. ولكن من الضروري أن يدرك التّجار أنّ الإتّجاهات قد تشهد انعكاسات في أي وقت كان (تمامًا كما يظهر الرسم أعلاه تحوّل اتّجاه هبوطي قويّ الى اتّجاه صعودي). على هذا النحو، من الضروري استعمال إدارة المخاطر حتّى وإن كان هنالك اتّجاه واضح سائد في السوق.
من أجل إدخال الأساسيات في هذه المقاربة، بإمكان التاجر التطلّع الى الجدول الاقتصادي كفرصة سانحة "للشراء بسعر أقلّ والبيع بسعر أعلى". يسعى التاجر للإستفادة من أي ردود فعل مبالغ فيها أزاء أي إصدار تمكّنه من الدخول في سوق ذات منحى بعيد الأجل أكثر. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفاصيل:
واقتباسًا عن جيمي سايتيلي، ينبغي على التّجار التطلّع "لإبداء ردود فعل على ردّة الفعل" التي تبرز عند صدور أي أنباء اقتصادية جديدة. والتّجار الذين يعتمدون الموقف المذكور أزاء الإتّجاهات عند إصدار البيانات الأساسية يفعلون ذلك تمامًا.
النطاقات والإختراقات
بالنسبة الى التّجار الذين يتطلّعون الى تداول النطاقات والإختراقات، سيكون دمج الأساسيات والفنّيات مختلفًا نوعًا ما بما أنّ ما من اتّجاه واضح يسود قبيل صدور الأنباء والبيانات.
مع ذلك، الدافع هو نفسه تقريبًا: يتوقّع التّجار بروز موجة من التذبذبات عقب صدور التقارير الاقتصادية، ويسعون للإستفادة من ذلك.
وفي حين ينبغي على التجار الذين يتداولون النطاق توخّي الحذر عند أي إصدارات جديدة (بما أنّ التذبذبات الإضافية من شأنها تغيير مستويات الدعم و/أو المقاومة التي يستخدمونها من أجل تحديد نقاط وقف الخسائر)، لا يزال بإمكانهم التطلّع الى الإستفادة من ردود الفعل المفرطة أزاء الأنباء الاقتصادية. يوفر الرسم أدناه المزيد من التفاصيل:
يرغب التّجار في هذه الأوضاع بالتريّث الى حين صدور الأنباء أو البيانات التي تدفع السعر لإختبار الدعم و/أو المقاومة- وعندما يتمّ اختبار أي من هذين المستويين- بإمكانهم عندها السعي الى الشراء أو البيع.
مرّة جديدة، قد يتطلّع التاجر "لإبداء ردود فعل على ردّة الفعل" أزاء الإصدارات- مع استخدام منهجية الشراء عند الدعم والبيع عند المقاومة.
بالنسبة الى التجار الذي يسعون لتداول الإختراقات، بإمكانهم- مرّة أخرى- استعمال ردود الفعل أزاء الأنباء في محور استراتيجية التداول الخاصّة بهم.
يمكن للتجار تداول الإختراقات مع أي من آليات الدعم والمقاومة المذكورة أعلاه، مع تقدير توليد الأنباء المرتقبة التذبذبات التي يريدونها من أجل دخول الموقع أو جعل التجارة أقرب الى هدف الربح المحدّد من قبل التاجر.
أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | 
|
وزارة التجارة